مانرضاها في بيوتنا فكيف نرضاها في الشارع

عبد العزيز وعدك أرجع الديس لايك بلايك ورجعتها الحين ... بالتوفيق .

آآآآه موضوعك على الجرح.

عندي واحد بمواقف العمل
طبعا الموقف خاص فيه وأنا خاص فيني موقفي ولا أعرفه إلا بالوجه.
كل يوم ينظف سيارته بالموقف!
تلقى المناديل والعلب والسجائر يمين السيارة ويسارها.

إذا قابلته ريحة عطره تسبقه وأنواع الإتيكيت باقي له بشت!
السيارة شكله كل شهر يرشها بوية جديده من الحرص على النظافة الغسيل معاد ينفع!

شفت كيف التناقض!

أقسم بالله كل ما شوف أحد قدامي يرمي منديل أو أي شي من السيارة لو سجارة
أقول الله يشل يدك!

لأنه قذر
والأسلام يحث على أزالة الأذى من من الطريق وهذا يرمي!
في ما معنى الحديث: إماطة الأذى عن الطريق صدقة. وإن كان في ازالة الأذى صدقة فأكيد في رمي الأذى إثم.

غير المكاشيت الي يرمي زبالته خلفة
أقسم بالله هذه العينه أن الزبالة أكرم منهم.

إذا هب الهواء تشوف أنواع الاكياس والمناديل تدور بالشوارع!
من سببها!

طريقتي:
أخلي المدام تجمعه لي أكياس من البيت (أكياس المقاضي)
وأحطها بالجيب الخلفي لمرتبة الراكب
أسحب منها بعز الزحمة بدون أدنى مشكلة.
أجمع فيها حتى قطع المسواك الصغيرة احطها فيها ومتى ما وقفت رميتها. أول كانت عادة والحين حولتها عبادة وصرت أنوي فيها إزالة الأذى عن الناس.